*** الرؤى المستقبلية للقسم *** |
و تخرج في القسم العديد من الطلبة الذين يعملون ألان أساتذة في الكلية وبعض الكليات الأخرى في الجامعة وخارجها.
لغرض مواكبة التطور العلمي ولرفد المجتمع العراقي بالطاقات والكوادر العلمية القادرة على قيادة الحركة التنموية في بلدنا يطمح قسم اللغة الانكليزية إلى :
1- رفد مؤسسات الدولة في المحافظة كوادر قادرة على تحمل مسؤولية وأعباء الأجيال القادمة بما يضمن مستقبلاً أفضل في مجال اللغة الانكليزية .
2- تدريب الكوادر ممن هم في مجال الخدمة في وزارة التربية وباقي المؤسسات لغرض إطلاعهم على أخر النظريات والدراسات التي تخص تعليم اللغة الانكليزية .
3- التنسيق مابين وزارة التعليم العالي بوصفها هيئة عليا والمؤسسات الأخرى في حقل تعليم اللغة الانكليزية
4- التخطيط لربط القسم وطلبته مع جامعات العالم ليتم تحقيق تعليم أوسع واستفادة أعظم في مجال تخصصهم .
5– حث الطلبة على التوجه نحو الدراسات العليا خارج القطر في الجامعات الانكليزية و الأمريكية ليتم تعزيز ما تم تعلمه خلال سنوات الدراسة في القسم بدراسات تكمل مشروعهم الدراسي .
6- حث تدريسي القسم على المشاركة في دورات تطويرية وتدريبية خارج البلد لاطلاعهم على أخر الدراسات التكنولوجية التعليمية.
7- رفد القسم بأحدث التقنيات العالمية التكنولوجية التعليمية .
*** أهــــداف القســـم ** |
إن الأهداف العامة التي يسعى قسم اللغة الانكليزية إلى تحقيقها من خلال برامجه هي الأتي :-
1- أعداد جيل من المدرسين للتعليم المتوسط والإعدادي لهم القدرة على تدريس مفردات اللغة الانكليزية في تلك الحلقات التعليمية .
2- أعداد خريج يستخدم اللغة الانكليزية متمكن من المهارات الأربع ( الفهم والاستيعاب و التحدث و القراءة و الكتابة)
3- تمكين الطلبة من مراجعة ما اكتسبوه من مهارات لغوية في المراحل الدراسية السابقة و تعميقها و ترسيخها و تطويرها.
4- تمكين الطلبة من الاعتماد على أنفسهم في فهم ما يتعلمون وما يسمعون في اللغة الانكليزية خارج الحدود الدراسية السابقة .
5- تأهيل الطلبة تأهيلاً عالياً للاستمرار في برامج الدراسات العليا .
6- خلق الشخصية الطلابية المتوازنة سلوكياً وانفعاليا ً.
7- تنمية الذوق الأدبي والحس الجمالي للطلبة من خلال تدريس اللغة الانكليزية .
8- استخدام أحدث التقنيات العلمية تحقيقاً للتكامل بين الجوانب المنهاجية الأخرى وإدخالها بوصفها جزءاً أساسياً من برامج التعليم في القسم .
9- السعي إلى اكتساب التخصص الدقيق إلى جانب الثقافة التربوية والمنهجية.